الموقع الرسمي لمؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية - نهضة المقاومة النسائية السورية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الموقع الرسمي لمؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية - نهضة المقاومة النسائية السورية

الصفحة الرسمية للمؤسسة على الفيسبوك www.facebook.com/syrianatv


    السوريون ماضون بخطى ثابتة نحو إنجاز استحقاقهم الدستوري بانتخاب رئيس للجمهورية يعزز سيادة سورية ويحقق مطالبهم - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي

    SYRIANA
    SYRIANA
    ضباط قادة أركان حرب - عقيد ركن
    ضباط قادة أركان حرب - عقيد ركن


    عدد المساهمات : 13616
    تاريخ التسجيل : 17/03/2010
    الموقع : https://www.facebook.com/syrianatv

    السوريون ماضون بخطى ثابتة نحو إنجاز استحقاقهم الدستوري بانتخاب رئيس للجمهورية يعزز سيادة سورية ويحقق مطالبهم - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي Empty السوريون ماضون بخطى ثابتة نحو إنجاز استحقاقهم الدستوري بانتخاب رئيس للجمهورية يعزز سيادة سورية ويحقق مطالبهم - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي

    مُساهمة  SYRIANA الأحد مايو 04, 2014 1:49 pm



    السوريون ماضون بخطى ثابتة نحو إنجاز استحقاقهم الدستوري بانتخاب رئيس للجمهورية يعزز سيادة سورية ويحقق مطالبهم

    مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي
    إعداد د.حنان نورا الحايك 2014/05/04
    ##################################

    السوريون ماضون بخطى ثابتة نحو إنجاز استحقاقهم الدستوري بانتخاب رئيس للجمهورية يعزز سيادة سورية ويحقق مطالبهم - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي Wafxua

    رغم كل الضغوط والمحاولات المستمرة لتعطيله وعلى وقع انتصارات الجيش العربي السوري على الإرهاب يمضي السوريون بمختلف شرائحهم وانتماءاتهم وتوجهاتهم السياسية وحتى أماكن وجودهم في داخل البلاد أو خارجها نحو إنجاز الاستحقاق الدستوري والوطني الأهم المتمثل بانتخاب رئيس جديد للبلاد يحمل آمالهم وأحلامهم ويرسم مستقبل وطنهم بما يلبي طموحاتهم في أول انتخابات تعددية ديمقراطية تجري في سورية وفق الدستور الجديد الذي أقروه بأنفسهم.

    وحتى يحل الموعد المرتقب أصبح الشغل الشاغل للسوريين اليوم الحديث ومناقشة كل مفاصل هذه الانتخابات بدءاً من المشاركة فيها مروراً بأسماء من رشح نفسه لمنصب الرئاسة وليس انتهاء بالمواصفات المطلوبة التي يجب أن تتوفر في كل من يرغب بالترشح أو شخصية المرشح الذي سيدعمونه ويحقق مطالبهم.

    وبغض النظر عن خيار الشعب السوري في المرشح الذي سيدعمونه والمطلوب منه لنيل رضاهم فإن الأغلبية العظمى من السوريين تؤكد أنها ستشارك بشكل فعال في هذا الاستحقاق كحق وواجب وطني للسير في المسار السياسي والخيار الديمقراطي الذي سينهض بسورية من أزمتها ويجعلها أكثر قوة في مواجهة الإرهاب وهو ما يشدد عليه اسماعيل النمر الأستاذ في العلوم السياسية والقانون الدولي مبيناً أن ما يطلبه بداية من مرشحه للرئاسة هو "تأمين الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي والاهتمام بملفي المخطوفين والمعتقلين جراء الأزمة التي تمر بها سورية".

    وتربط ريما أنور موظفة حكومية إرادة السوريين بإنجاز استحقاقهم الدستوري في موعده رغم محاولات التدخل الخارجي لإفشاله مع تصميم قواتنا المسلحة على سحق الإرهاب والقضاء عليه على امتداد الأرض السورية إذ لا تغيب تضحيات الجيش العربي السوري عن أذهان كل السوريين على امتداد مساحة الوطن شمالاً وجنوباً...شرقاً وغرباً بحيث يؤكدون جميعاً أن ما حققه هذا الجيش من صمود وإنجازات على مدى سنوات الازمة هو من أوصل اليوم إلى السير في إنجاز استحقاق الانتخابات الرئاسية مشيرة إلى أن صوتها سيكون للمرشح الذي "يتعهد بحفظ سيادة سورية واستقلالها وهويتها الوطنية ويقدم امتيازات إضافية للجيش العربي السوري تقديراً لتضحياته".

    وترى رشا شحادة وحازم العلي أن المرحلة الحالية تتطلب استقراراً أمنياً أكثر من تغيير سياسي إلا أن السير نحو إنجاز الاستحقاق الرئاسي في موعده الدستوري سيكون رسالة تحد للدول الداعمة للإرهاب ضد سورية والتي تتشدق بالديمقراطية وتنساها في سورية مضيفين أن "الانتخابات خيار السوريين الأحرار الذين لن يتأثروا باعتراض ما تسمي نفسها "معارضة خارجية" وتصطف مع أعداء الوطن والله والإنسان في سورية".

    أما الشابة سورية أبو جبل من قرية مجدل شمس في الجولان المحتل فتؤكد أنها ستدعم المرشح الجدير بـ "حماية سورية وتخليصها من الإرهاب وإعادة الأمن والأمان وإعمار سورية والتعهد بمحاربة الفساد وتجار الأزمة على أن تكون من أهم أولوياته تحرير الجولان" ليضيف الأسير السابق في سجون الاحتلال الإسرائيلي صدقي المقت أنه سيدعم المرشح الذي "يعمل للقضاء على الفساد والمفسدين في جميع المستويات ويبدأ بعملية تحرير الجولان من خلال المقاومة الشعبية" وهو ذات الأمر الذي تطلبه الموظفة مريم بركات إضافة إلى عمله على "حل قضية المهجرين خارج وداخل سورية وتحرير لواء الإسكندرون السليب والاهتمام بملف المفقودين ومصابي الحرب والجرحى والمعوقين وعائلات الشهداء".

    المستقبل الذي يطمح له أغلبية السوريين ومنهم الصيدلانية ابتسام خوري يتوفر بالرجل الذي يخلص سورية من الإرهاب ويمضي بها نحو الحداثة والتعددية وتعزيز الدولة المدنية العلمانية إذ تبين أن صوتها سيذهب للمرشح الذي "يضمن المساواة بين المواطنين جميعا ويعمل على فصل الدين عن الدولة".

    وعلى هذه المطالب ترسم ميرال أحمد مرشدة نفسية أحلامها لمستقبل سورية مبينة أن صوتها سيكون للمرشح الذي "يضمن قوانين مدنية تشمل كل السوريين" تشاركها في ذلك الرأي مدرسة اللغة الإنكليزية زينة ميه التي ترى ضرورة "تعزيز الدولة العلمانية في سورية" في حين يرى الطالب الجامعي سامي حسن المتحمس للانتخابات أن المسألة تكمن في ضرورة إثبات أن سورية كدولة ذات مؤسسات ما زالت موجودة رغم الجراح والآلام والدمار الذي لحق بها جراء الإرهاب وإرسال رسالة لدول العالم أجمع بأننا في سورية ما زلنا صامدين بوجه الغزو البربري الذي جاء ليعيدنا لعصور ما قبل التاريخ وهذا يستدعي من جميع الذين يحق لهم التصويت القيام بواجبهم الوطني يوم الانتخابات.

    وكغيرهم من شرائح الشعب السوري يرى الفنانون أن إنجاز استحقاق الانتخابات الرئاسية في موعدها هو ولادة جديدة لسورية داعين كل السوريين لإيصال صوتهم من خلال المشاركة الكثيفة والتصويت للمرشح الأفضل وهو ما يؤكد عليه الفنان أكرم الحلبي الذي يوضح أن صوته سيذهب للمرشح الذي يرى فيه "رجل مرحلة خاصة في هذه الفترة الصعبة التي يعيشها الشعب السوري ليكون ضمانة لدماء الشهداء ولبقاء تماسك أركان دولتنا المتمثلة بالشعب والجيش والحكومة" في حين تشير الفنانة تولاي هارون إلى أن صوتها سيكون "للمرشح القادر على تخليص سورية من الإرهاب والوقوف في وجه الولايات المتحدة و الغرب الصهيوني والعمل على تحقيق الأمان والعيش الكريم لأبناء هذا البلد وإصلاح ما دمر خلال ثلاث سنوات من الحرب".

    أما الفنان فراس ابراهيم فيرى أن وجود أكثر من مرشح لمنصب الرئاسة هو "حلم تحقق" ويجب استكماله بشكل حضاري دون أي ضغوط على آراء الناس وأصواتهم من أي جهة كانت مبينا أنه سينتخب المرشح الذي يضع مستقبل الوطن فوق كل اعتبار داعياً في الوقت ذاته كل المرشحين للابتعاد عن القوالب الجاهزة والمعلبة فالوطن بحاجة إلى عمل كبير على كافة الصعد .

    ولأن إنجاز استحقاق الانتخابات الرئاسية في موعده يعتبر نصراً لكل السوريين و تحديا لا بد من خوضه كجزءٍ من معركة السيادة التي تخوضها سورية الدولة المؤسساتية وضمان ألا تسلبها الحرب بريق معدنها المقاوم فإن جميع السوريين يحرصون على إنجاح هذه التجربة مشددين على أن الحملة الإعلامية الشرسة والتصعيد الإرهابي المرافق لن يثنيهم عن المشاركة وهنا تؤكد المحامية هند حسن وجوب احترام كل من تقدم لترشيح نفسه للانتخابات مطالبة في الوقت ذاته من تسنى له الحصول على تأييد أعضاء مجلس الشعب بتقديم برامج انتخابية مقنعة تقود سورية إلى مزيد من التقدم العلمي والازدهار.

    وتأمل المدرسة دارين علي من مرشحها للرئاسة أن يولي الاهتمام الأكبر بأطفال سورية وتوفير العناية الكاملة لهم ليحصلوا على أفضل مستويات التعليم إضافة لتكريم المرأة السورية نظراً للإنجازات والعطاءات التي تحققها وهو ما تشدد عليه أيضاً طالبة الماجستير هلا عصيفوري مشيرة إلى أن ما تطلبه من مرشحها هو الاستمرار في إبقاء مجانية التعليم لما له من أهمية قصوى في تطور الوطن.

    أما عازفة البيانو ريم محمد فتريد من مرشحها "تحسين الحالة المعيشية للمواطن والاستمرار في تقديم الدعم لذوي الدخل المحدود وتوسيع الطبابة المجانية وتعزيز الحريات الشخصية وتطبيق القانون بشكل أكثر صرامة في جميع جوانب الحياة وقطاعات الدولة" مشيرة الى ضرورة الاهتمام أكثر بالجمعيات الخيرية وزيادة المنح الدراسية خارجاً لمن يستحقها بينما يبين قيس شاهين أستاذ بكلية الصيدلة أن صوته سيكون للمرشح الذي "يؤمن فرص العمل للشباب ويحد من هجرة العقول ويعيد بناء المعامل والمصانع التي دمرها الإرهاب وخاصة فيما يتعلق منها بصحة المواطن مباشرة كمعامل الأدوية".

    إذا بخطى واثقة يتجه السوريون نحو أول انتخابات رئاسية تعددية في سورية ليقولوا كلمتهم بأن لا أحد أو قوة قادرة على انتزاع حقهم بقولها ويعلنونها مدويةً أعلى من صوت الحرب المفروضة عليهم غير آبهين بصراخ الغرب المستمر لتعطيلها بأنهم هم من يمنح الشرعية لا واشنطن وباريس ولندن واسطنبول ولا أعراب الخليج وما يدور في فلكهم من تنظيمات إرهابية وليؤكدوا في تصميمهم بأنهم كما قاوموا الإرهاب طيلة الأعوام الماضية سيقاومونه أيضاً بمشاركتهم بالانتخابات فالديمقراطية بالنسبة للسوريين سلاح يناصر سلاح الجيش العربي السوري في حربه ضد الإرهاب والتكفير المدعوم من دول ترفع شعار الديمقراطية لتبرر استعباد الشعوب

    مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية
    قسم الأخبار في الموقع الرسمي 2014/05/04


      مواضيع مماثلة

      -
      »  السفير عبد الكريم: السفارة السورية في لبنان تشهد إقبالا جماهيرياً كبيراً لتسجيل أسماء المواطنين الراغبين بأداء واجبهم الوطني بانتخاب رئيس للجمهورية - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي
      » السوريون يواصلون فعالياتهم الوطنية للتعبير عن دعمهم لإنجاز الاستحقاق الدستوري لانتخاب رئيس للجمهورية - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية
      »  ندوة فكرية في مدينة الشباب: إنجاز الاستحقاق الدستوري سيطلق رصاصة الرحمة على كل من حاول تخريب سورية - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي
      » المحاربون القدماء وحركة الاشتراكيين العرب: إنجاز الاستحقاق الدستوري لانتخابات رئاسة الجمهورية في وقته دليل تعافي سورية وانتصارها - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي
      »  حيدر يلتقي سفير الصين: استمرار المصالحات الوطنية على كامل مساحة سورية.. انتخاب رئيس للجمهورية يسرع أي عملية سياسية مستقبلية - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 9:59 pm