الموقع الرسمي لمؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية - نهضة المقاومة النسائية السورية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الموقع الرسمي لمؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية - نهضة المقاومة النسائية السورية

الصفحة الرسمية للمؤسسة على الفيسبوك www.facebook.com/syrianatv


    القيادتان القومية والقطرية في ذكرى التأسيس: حزب البعث ملتزم في ممارساته بما يختاره الشعب وقادر على ترسيخ مفاهيم التطوير والتجديد - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي

    SYRIANA
    SYRIANA
    ضباط قادة أركان حرب - عقيد ركن
    ضباط قادة أركان حرب - عقيد ركن


    عدد المساهمات : 13616
    تاريخ التسجيل : 17/03/2010
    الموقع : https://www.facebook.com/syrianatv

    القيادتان القومية والقطرية في ذكرى التأسيس: حزب البعث ملتزم في ممارساته بما يختاره الشعب وقادر على ترسيخ مفاهيم التطوير والتجديد - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي Empty القيادتان القومية والقطرية في ذكرى التأسيس: حزب البعث ملتزم في ممارساته بما يختاره الشعب وقادر على ترسيخ مفاهيم التطوير والتجديد - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي

    مُساهمة  SYRIANA الإثنين أبريل 07, 2014 7:06 am



    القيادتان القومية والقطرية في ذكرى التأسيس: حزب البعث ملتزم في ممارساته بما يختاره الشعب وقادر على ترسيخ مفاهيم التطوير والتجديد

    مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي
    إعداد د.حنان نورا الحايك 2014/04/07
    ##################################

    القيادتان القومية والقطرية في ذكرى التأسيس: حزب البعث ملتزم في ممارساته بما يختاره الشعب وقادر على ترسيخ مفاهيم التطوير والتجديد - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي Huf19f

    أكدت القيادة القومية لحزب البعث العربي الاشتراكي أن الذكرى السابعة والستين لتأسيس الحزب شكلت حافزا للبعثيين وجماهير أمتنا للارتقاء ببلدنا لتقدمه وعززت ثقافة محاربة الإرهابيين ومنهجهم التكفيري الإقصائي والصمود في وجه التحديات والتمسك بالحقوق وعدم التنازل عنها أو المساومة عليها والعمل على استعادتها والثقة بالنصر والإسهام الفعال في بناء المشروع القومي النهضوي العربي

    وأشارت القيادة القومية للحزب في بيان تلقت سانا نسخة منه أمس بمناسبة الذكرى السابعة والستين لتأسيس الحزب إلى أن حزب البعث يؤيد "أي مسعى لحل الأزمة في سورية عبر حوار جاد مع قوى المعارضة الوطنية التي تؤمن بأن حلّ الأزمة إنما يأتي من خلال بوابة الوطن وبوصلته السورية وعدم الارتهان للخارج مع الاستمرار في فرض الأمن والاستقرار وسلطة الدولة في أنحاء سورية "مؤكدة إن حلّ الأزمة لن يكون إلا سورياً خالصاً بعيداً عن الشروط والإملاءات والتدخلات الخارجية

    وأكدت القيادة في بيانها موقف حزبنا وشعبنا في "التصدي لنهج العدوان والإرهاب والتكفيريين ومن وراءهم وأدواتهم العميلة بشجاعة وحزم كما نقدر عالياً الدور الإيجابي الذي لعبته وتلعبه روسيا الاتحادية والصين وإيران وغيرها من الدول التي اتخذت مواقف إيجابية وداعمة لسورية في تصديها للعدوان وتعزيز صمودها في وجهه والمواقف المشرفة للأحزاب الشقيقة والصديقة التي تتضامن مع سورية ومواقفها الشجاعة مجددة عهدها على مواصلة المسيرة وتطوير أداء الحزب وفعله وصولاً إلى المجتمع العربي المنشود وتحقيق أهداف أمتنا القومية

    وأوضحت القيادة في بيانها أن حزب البعث أولى أهمية خاصة لعملية بناء القوات المسلحة والدفاع الشعبي وتعزيز قدراتهما القتالية جنباً إلى جنب مع عملية بناء الوطن وإعماره مؤكدة أن الأحداث أثبتت أن "جيشنا الباسل هو من القوة والوعي والإدراك ما مكنه وسيمكنه من مواجهة كل التحديات التي تعترض سبيل أمتنا العربية في تصديها للهجمة الامبريالية الصهيونية الشرسة التي تلهث وراء إخضاع شعبنا وإذلاله فالجيش العربي السوري هو من نسيج الوطن ويضم كل أبناء سورية وسيبقى الشعب السوري واقفا في خندق واحد مع حماة الديار لأنهم حماة الأرض والعرض وسياج الوطن"

    وبينت القيادة القومية أن حزب البعث أسهم بشكل كبير وفاعل في بناء الإنسان العربي الملتزم بقضايا أمته والقادر على العطاء والإبداع في ميادين العمل كافة وآمن بالقومية العربية كمشروع إنساني تتحقق عبره نهضة هذه الأمة في كل مستوياتها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية وآمن أن التلاحم الوطني ضرورة حتمية اجتماعية لفرض الوئام والانسجام الأهلي بين مكونات ومفاصل النسيج الاجتماعي للمجتمع العربي كما أنه ضرورة حتمية من ضرورات بناء المواطنة التي لا يقع في حساباتها التنوع أو الاختلاف

    وأكدت "أن الشعب العربي في سورية أثبت قدرة بالغة على مواجهة قوى العدوان والفكر التكفيري الظلامي بتآخيه وعمق ثقافته وامتلاكه القدرة على التصدي للفتن ورفضها بكل أشكالها " لافتة إلى أن البعث كما نجح في الماضي في "مواجهة وإسقاط الأحلاف المعادية ومحاربة الظلم والاستبداد هاهو اليوم باق على العهد النضالي الكبير وهو أكثر قدرة على تجاوز المحن ومواجهة التحديات للحفاظ على الدور الحضاري الانساني للأمة في عالم تسيطر عليه نزعات الهيمنة بلا حدود"

    وقالت القيادة القومية في بيانها: "إن الذكرى السابعة والستين لتأسيس حزب البعث العربي الاشتراكي تأتي هذا العام في وقت تتعرض فيه سورية لسلسلة اعتداءات سافرة من العدو الصهيوني ومن المجموعات الإرهابية المدعومة من حكومة أردوغان في تركيا التي تورطت في العدوان على سورية عبر دعمها الممنهج للمجموعات الإرهابية المسلحة في انتهاك صارخ لأمن وسلامة واستقرار أراضي سورية في سياق مؤامرة تستهدفها بشعبها وكيانها ودورها كما تستهدف البعث كحركة قومية عربية أثبتت إرادتها القادرة على الكفاح المستمر والمضي بجدارة إلى تحقيق الذات العربية وإنجاز تطلعاتها الحضارية والقومية العادلة"

    وأضافت في بيانها "تترافق هذه الاعتداءات مع قمة جامعة الدول العربية التي رضخت بشكل كامل لابتزاز المال الخليجي ورهنت نفسها لسياسات الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني لتصفية القضية المركزية للأمة العربية قضية فلسطين واستهداف سورية وهي إحدى الدول المؤسسة للجامعة والأكثر حرصاً على القضايا العربية وحاضنة المشروع القومي المقاوم المناهض للمشروع الأمريكي الصهيوني"

    وقالت القيادة القومية: "إن استحضار انعقاد المؤتمر التأسيسي للبعث وما سبقه في البدايات الأولى للنشوء يدعونا إلى الاعتزاز والافتخار بتلك الفترة التي انقضت من عمر الحزب وتمثلت وعياً شعبيا ومداً جماهيريا وعملاً وحدوياً ووضع المصلحة القومية فوق اي مصلحة اخرى مؤكدة اهمية دور الحركة التصحيحية المجيدة عام 1970 وبروز القائد الخالد حافظ الأسد في تحقيق "انعطاف كبير في حياة الحزب وتطوير نضاله وإغناء فكره ومسيرته حيث تحقق في ظل التصحيح المجيد وبالتعاون مع الشقيقة مصر انتصار حرب تشرين التحريرية عام 1973 الذي جاء علامة مضيئة في تاريخنا العربي المعاصر"



    القيادة القطرية لحزب البعث: الحزب أثبت في هذه المرحلة كما في المراحل السابقة أنه على قدر تحمل المسؤولية الملقاة على عاتقه وأنه قادر على ترسيخ مفاهيم التطوير والتجديد
    ##################################
    من جهتها أكدت القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي أن حزب البعث الذي واكب كفاح الشعب منذ بداياته في الأربعينيات ومنذ مؤتمره التأسيسي في السابع من نيسان عام 1947 يعزز في هذه المرحلة التزامه الكامل بمسؤولياته باعتباره فصيلا واسع الانتشار والتأثير بين جماهير الشعب وأنه جزء من هذه الحركة الشعبية الواسعة التي تدافع مع جيشها عن الوطن

    وقالت القيادة القطرية في بيان لها أمس بمناسبة الذكرى الـ 67 لتأسيس الحزب "إن الحزب أثبت في هذه المرحلة كما في المراحل السابقة جميعها أنه على قدر تحمل المسؤولية الملقاة على عاتقه وأنه قادر على ترسيخ مفاهيم التطوير والتجديد ويلتزم في ممارساته كلها بما يختاره الشعب وفق مبادرات السيد الرئيس بشار الأسد من توجهات هدفها تعزيز الديمقراطية والتعددية في إطار ترسيخ البناء الوطني العروبي"

    ولفتت القيادة القطرية إلى أن الذكرى السنوية لتأسيس الحزب تمر هذا العام والشعب العربي السوري يستمر في مواجهته لأعتى حرب كونية إرهابية عرفها التاريخ المعاصر ضد دولة ذنبها "أنها تمسكت باستقلال القرار في منطقة عز فيها الاستقلال الفعلي ودافعت عن العروبة حيث غاصت أغلبية الأنظمة العربية في وحل القطرية والانعزالية" مشيرة إلى أن سورية أسست لثقافة المقاومة ودعمت فصائلها في وقت اتخذ فيه بعض الحكام العرب من "الاستسلام عقيدة ومن الاستجداء والذل سياسة ومن الطاعة العمياء لقوى الهيمنة موقفا يتمسكون به ويدافعون عنه"

    وأشارت القيادة القطرية إلى أن الشعب في سورية يستمد القدرة على النصر من تقاليده النضالية الشهيرة ومن تميزه في حرفة صناعة التاريخ في هذه المنطقة المهمة من العالم وفي مبادراته قبل غيره لترسيخ التحولات الأساسية في الوطن العربي

    وبينت أن الشعب في سورية كان "الأول في مواجهته للاستعمار العثماني ومن بعده الفرنسي والأول في حيازة الاستقلال عام 1946 والأول في مواجهة الأحلاف الاستعمارية في الخمسينيات ورفع شعار لن يمروا أمام أطماع النظام التركي للاستيلاء على حلب وشمال سورية والأول في صناعة أول وحدة عربية مع شقيقه الشعب العربي المصري والأول في بناء دولة تعتمد على ذاتها في النمو الاقتصادي دون ارتهان إلى بيوتات المال الدولية وفي ترسيخ ثقافة القرار المستقل"

    وأضافت إن "هذا الشعب وجيشه الوطني يضيف اليوم صفحة جديدة في سجل الأوليات إذ إنه الأول الذي ينتصر على حرب إرهابية كونية غير مسبوقة وأهم ما في هذا السجل المشرف أن سورية أول بلد لم يؤجل مسيرة الإصلاحات البنيوية بذريعة مواجهة العدوان الإرهابي ودفع بالمهمتين في آن واحد مهمة الدفاع عن الوطن في الميدان والإصلاح والتطوير البنيوي" لافتة إلى أن سورية ابتكرت طرائق جديدة مثل المصالحات الوطنية وتشجيع المضللين للعودة إلى حضن الوطن وفق نسق تسامحي لا يليق إلا بهذا الشعب وهذا الوطن"

    وأكدت القيادة القطرية أن شراسة الهجمة على سورية شعبا ودولة وجيشا وقيادة يقابلها اصرار على المتابعة والدفاع عن الوطن وعن العروبة التي تتجلى في توجهات الشعب وثقافته القومية وكلما تصاعد العدوان الإرهابي تعزز الاصرار على المواجهة واليقين بالنصر مشيرة إلى أن الفترة الأخيرة "أثبتت حيوية الحزب فكرا وتنظيما وممارسة على الأرض وتواجد قيادته بين قواعده وجماهيره وأبناء الشعب عموما في أرجاء الوطن كما استبسل أعضاؤه في جميع المعارك وسقط منهم شهداء دفاعا عن سورية البلد الذي نفخر جميعا بالانتماء إليه"

    وختمت القيادة بيانها بالقول "إن هذه المناسبة تعزز في نفوسنا جميعا إرادة الاستمرار وإن النصر بات قريبا والمناسبة كذلك تتطلب توجيه التحية والتقدير إلى أرواح شهداء الجيش العربي السوري الباسل وشهداء الشعب والبعث وجميع القوى الوطنية الذين ضحوا بأرواحهم فداء للوطن"



    منظمات وأحزاب عربية: حزب البعث العربي الاشتراكي شكل الأساس الداعم لسياسة سورية في مواجهة الحروب والمؤامرات عبر تمسكه بحقوق الأمة وإصراره على النهج القومي المقاوم
    ##################################
    بدورها أكدت المنظمات الطلابية العربية في جامعة دمشق أن فكر حزب البعث العربي الاشتراكي الذي دعا" للمواطنة المتساوية ورفع شعار الدين لله والوطن للجميع يحارب اليوم القوى الظلامية التي ترفع رايات اسلامية كاذبة وتدمر بلدانها وبنيتها التحتية عبر زرع بذور الفتنة بين مكونات الشعب العربي"

    وفي بيان لها بمناسبة الذكرى الـ 67 لتأسيس حزب البعث العربي الاشتراكي تلقت سانا نسخة منه ذكرت المنظمات أن هذه القوى الظلامية هي " أذرع الاستعمار الغربي الصهيوني وتهدف لتفكيك الشعب العربي وتقسيمه وتحويله لدويلات طائفية ضعيفة متناحرة مما يؤمن للكيان الصهيوني الاستقرار والقوة وتدمير كل فكر وحدوي وعروبي"

    ورأت المنظمات أن حزب البعث قدم منذ 67 عاما عبر شعاره الوحدة والحرية والاشتراكية مرتكزات الحل العلمي الموضوعي الشامل لكافة مشاكل الأمة العربية والتحديات التي تواجهها وكان أول حركة نضال تحرري اجتماعي شاملة الفهم والإدراك لكل أوجه الأزمات والتحديات في الوطن العربي

    بدورها أكدت رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني أن تمسك حزب البعث العربي الاشتراكي بحقوق الامة الوطنية والقومية وإصراره على النهج القومي المقاوم شكل الأساس الداعم لسياسة سورية العروبة في مواجهة الحروب والمؤامرات والمخططات الكبرى الهادفة لثنيها عن مواقفها المبدئية

    وفي بيان لها بمناسبة ذكرى تأسيس حزب البعث العربي الاشتراكي تلقت سانا نسخة منه قالت الهيئة إن " الإرادة الصلبة التي تمثلها سورية اليوم بجيشها العربي الباسل وشعبها المقاوم وقيادتها الشجاعة وبمساندة محور المقاومة ستحقق نصرا آخر على المؤامرة الكونية غير المسبوقة التي استهدفت أمنها واستقرارها"

    وجددت الهيئة تأكيدها وقوف جيش التحرير الفلسطيني في خندق واحد إلى جانب الجيش العربي السوري في مواجهة قوى الظلم والعدوان والتآمر والإرهاب والتطرف التي تنفذ إرادة صهيونية أمريكية بدعم وتمويل خليجي تركي.

    واعتبرت أن قوة سورية ومنعتها هي قوة لفلسطين وقضيتها وأن التلاحم النضالي السوري الفلسطيني هو تجسيد لفكر حزب البعث العربي الاشتراكي والتزام بإرادة الشعب الفلسطيني وضمان حقوقه في التحرير والعودة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس

    بدوره أكد حزب التضامن العربي الديمقراطي في بيان مماثل أن التيار القومي اليوم بأمس الحاجة ليقوده حزب عريق كحزب البعث حمل على عاتقه لواء القومية العربية على مدار عقود من حياته النضالية في سورية وعلى ساحات الوطن العربي لأن الحالة الديمقراطية تستدعي التقدمية الحزبية والسياسية ووقوف الجميع بيد واحدة لمواجهة قوى الاستكبار والتآمر في العالم

    ونوه الحزب بدور حزب البعث العربي الاشتراكي في تحقيق اهداف الامة العربية المتمثلة بالوحدة والحرية والاشتراكية وبأهم انجازاته المتمثلة بالحركة التصحيحية وتأسيس جيش عقائدي قومي متمسك بالأرض والسيادة ومدافعا عن أهداف الأمة العربية حاملاً لواء العزة والكرامة والذي يقوم اليوم بمحاربة الإرهاب المدعوم من قوى الشر والاستعمار العالمي الذي يستهدف سورية وتحقيق النصر تلو النصر على هذا العدوان الخبيث

    مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية
    قسم الأخبار في الموقع الرسمي 2014/04/07



      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 3:15 am