الموقع الرسمي لمؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية - نهضة المقاومة النسائية السورية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الموقع الرسمي لمؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية - نهضة المقاومة النسائية السورية

الصفحة الرسمية للمؤسسة على الفيسبوك www.facebook.com/syrianatv


    مجلس الشعب يستمع إلى عرض حول الأضرار التي لحقت بالقطاع السياحي والآثار السورية جراء الأعمال الإرهابية والإجراءات المتخذة للحفاظ على الإرث الثقافي والحضاري - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي

    SYRIANA
    SYRIANA
    ضباط قادة أركان حرب - عقيد ركن
    ضباط قادة أركان حرب - عقيد ركن


    عدد المساهمات : 13616
    تاريخ التسجيل : 17/03/2010
    الموقع : https://www.facebook.com/syrianatv

     مجلس الشعب يستمع إلى عرض حول الأضرار التي لحقت بالقطاع السياحي والآثار السورية جراء الأعمال الإرهابية والإجراءات المتخذة للحفاظ على الإرث الثقافي والحضاري - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي Empty مجلس الشعب يستمع إلى عرض حول الأضرار التي لحقت بالقطاع السياحي والآثار السورية جراء الأعمال الإرهابية والإجراءات المتخذة للحفاظ على الإرث الثقافي والحضاري - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي

    مُساهمة  SYRIANA الخميس مارس 20, 2014 7:43 am



    مجلس الشعب يستمع إلى عرض حول الأضرار التي لحقت بالقطاع السياحي والآثار السورية جراء الأعمال الإرهابية والإجراءات المتخذة للحفاظ على الإرث الثقافي والحضاري

    مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي
    إعداد د.حنان نورا الحايك 2014/03/20
    ##################################

     مجلس الشعب يستمع إلى عرض حول الأضرار التي لحقت بالقطاع السياحي والآثار السورية جراء الأعمال الإرهابية والإجراءات المتخذة للحفاظ على الإرث الثقافي والحضاري - مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية / قسم الأخبار في الموقع الرسمي Slkzkx

    استمع مجلس الشعب في جلسته التي عقدها أمس برئاسة محمد جهاد اللحام رئيس المجلس إلى عرض لوزيري السياحة والثقافة حول الأضرار التي لحقت بالقطاع السياحي والآثار السورية والإجراءات المتخذة للحفاظ على الأوابد التاريخية والإرث الثقافي والحضاري الذي يتعرض للنهب والسرقة والتخريب من قبل المجموعات الإرهابية

    وتركزت مداخلات أعضاء المجلس حول ضرورة اتخاذ إجراءات سريعة لحماية المواقع والأوابد التاريخية والأثرية والحفاظ عليها بالتعاون مع كل الجهات المعنية وصيانة المتاحف الوطنية والعمل لتجاوز آثار الأزمة على القطاع السياحي وتأمين مستلزماته بالاعتماد على ما تمتلكه سورية من مقومات وإصدار الخارطة السياحية والترويج للمواقع الأثرية

    ودعا الأعضاء الى اعادة تأهيل المدن المنسية في البادية ودراسة وضع المشروعات السياحية والفنادق والمطاعم القائمة وتصنيفاتها وأسعارها والاهتمام بمنطقة رأس البسيط على الشاطئ السوري ومتابعة المشروعات السياحية في إرواد وقلعة الكهف في الشيخ بدر بمحافظة طرطوس

    وأشار بعض الأعضاء إلى ضرورة حماية آثار تدمر وبصرى وماري والتلال والمدافن الأثرية في الحسكة وإدلب من إرهاب المجموعات المسلحة وأعمال السرقة والنهب ومتابعة وضع متحف معرة النعمان وتعقب أثر اللقى الأثرية المسروقة وتوثيق كل الانتهاكات بحق الإرث الحضاري الوطني ونشرها للعالم

    ودعا بعض الأعضاء إلى إحداث كلية للسياحة لتخريج كوادر كفوءة ومدربة والاهتمام بتأهيل الأدلاء السياحيين والتعاون مع وزارتي التربية والتعليم العالي لإدراج دراسة المواقع الأثرية في المناهج مع الاهتمام بالسياحة الشعبية والدينية واتخاذ الإجراءات اللازمة لإعادة ترميم ما تم تخريبه وتهديمه من دور العبادة والمقدسات الدينية والتماثيل على أيدي الإرهابيين التكفيريين

    ورأى عدد من الأعضاء أهمية إعادة النظر بصيغ الاستثمار على أساس عقود الـ "بي او تي" والتركيز على السياحة الداخلية وحل الإشكاليات التي تعيق إقامة فندق الحسكة واستثمار مخيم بانياس السياحي وإعادة النظر ببعض التشريعات التي تنظم العمل السياحي

    وفيما يخص وزارة الثقافة لفت الأعضاء إلى ضرورة وجود برنامج عمل واضح للوزارة لإظهار التنوع الثقافي واعتماد استراتيجية عمل تأخذ بعين الاعتبار كل الشرائح بدءا من الطفولة حتى الشيخوخة وتفعيل المراكز الثقافية ومسرح الطفل والنهوض بالسينما السورية وزيادة الموازنة المخصصة للوزارة والاستمرار

    بتعزيز القيم الثقافية والحوارية وإقامة ندوات ثقافية عبر وسائل الإعلام واستقطاب المثقفين وتوظيف آرائهم لخدمة سورية ودعم موقفها وبناء المكون الفكري السليم للمواطن لإرساء حالة فكرية وطنية

    من جانبه استعرض وزير السياحة المهندس بشر يازجي الأضرار التي لحقت بالقطاع السياحي وخطط الوزارة لتجاوز الأزمة مشيرا إلى توقف 371 منشأة فندقية ونحو 400 مشروع سياحي منها 17 بصيغة "بي او تي" و أكثر من 258 ألف عامل عن العمل منهم 86 ألف عامل من فنادق ومطاعم ومكاتب سياحة وسفر و172 ألف عامل كانوا يعملون في قطاعات تابعة للسياحة وذلك نتيجة الأوضاع الراهنة

    وبين الوزير أن قيمة الأضرار المباشرة وغير المباشرة التي لحقت بالقطاع السياحي وصلت إلى نحو 330 مليار ليرة سورية بواقع 25 مليار ليرة شهريا منها 165 مليار ليرة أضرار مباشرة طالت الفنادق والمطاعم ومكاتب السياحة والسفر و135 مليارا أضرار غير مباشرة للقطاعات المتعلقة بقدوم السياح كقطاعات النقل والزراعة والصناعة إلى جانب 20 شهيدا قدمتهم الوزارة

    وأكد الوزير يازجي بذل كل الجهود ليكون القطاع السياحي من اوائل القطاعات المتعافية من الأزمة من خلال وضع استراتيجية عمل على المدى القريب والبعيد تعتمد تحليل الواقع السياحي في الفترة الماضية ومواطن الخلل والتحديات القادمة والفرص المتاحة للانطلاق بخطوات محددة لتصحيح الخلل وتهيئة البيئة الحاضنة والمناسبة للتطوير والاستثمار السياحي بالاعتماد على المشاركة الواسعة بالرأي ضمن الوزارة وخارجها لوضع خطط ومحاور عمل قابلة للتنفيذ

    ولفت الوزير يازجي الى تشكيل فريق عمل من الكوادر المختصة لتقييم التشريعات السابقة ومدى انعكاسها على المشروعات والمستثمرين والمباشرة بتعديلها وتطويرها بما يتناسب مع المرحلة القادمة لتقديم حوافز استثمارية وإجرائية تساعد على النهوض بالقطاع السياحي حيث تم الانتهاء حاليا من التعديلات الخاصة بالمرسوم 198 لعام 1961 وتحديث أحكام القرار رقم 198 الصادر عن المجلس الأعلى للسياحة وتطوير القرار 383 لعام 2013 الناظم لعمل الجمعيات السياحية

    وأشار وزير السياحة إلى أن الوزارة قامت بدراسة جميع الجوانب الإيجابية والسلبية لكل العلاقات التشاركية السابقة وصيغ الاستثمار المعتمدة في القطاع السياحي بغية تحسينها بوصفها إحدى النقاط التي يمكن أن تدفع باتجاه توفير الظروف الملائمة لإعادة إنعاش الصناعة السياحية بعد ما تعرضت له من أضرار وخسائر جراء الأزمة

    وفيما يتعلق بنظام الاستثمار الـ "بي او تي" رأى وزير السياحة أن عددا من المشاريع الموضوعة بالخدمة والمطروحة في ملتقيات الاستثمار لم تحقق فرص التوازن الاستثماري بكل المناطق لتركزها في مراكز المدن الكبرى وضعف الإقبال على المناطق التنموية الأخرى معتبرا أن من إيجابيات هذه الصيغة المحافظة على أراضي الدولة دون زيادة العبء على الموازنة العامة

    وأكد الوزير يازجي ضرورة المضي بتغيير بعض نظم الاستثمار في القطاع السياحي حيث هناك حاجة في هذه المرحلة لوضع نظام تشاركي جديد للمشاريع الاستثمارية مع باقي الجهات الحكومية والتعاون مع المنظمات والنقابات والمصارف وكل القطاعات الوطنية المعنية بما فيها القطاع الخاص وذلك من خلال طرق الاستثمار التي تراعي خصوصية كل حالة ومنطقة

    ولفت الوزير يازجي إلى أهمية التفكير بالنهوض بالقطاع العام من خلال تطوير دوره كمطور ومستثمر عوضا عن الاعتماد الكلي على القطاع الخاص حيث هناك فكرة لإنشاء شركة حكومية لها استقلالية إدارية ومالية تتبع لوزارة السياحة وتدير أصولها وممتلكاتها لتكون بمثابة المطور الرئيسي لأبرز الوجهات السياحية والمجمعات والضواحي الاصطيافية في سورية

    وأشار وزير السياحة إلى أن الوزارة تقوم بإعداد الخارطة الاستثمارية السياحية المتكاملة لأغلب المناطق والتي شملت جميع مقومات الجذب السياحي الطبيعي والأثري إضافة إلى تحديد مناطق التطوير السياحي والتنمية السياحية حيث تم إنجاز نحو 70 بالمئة منها والبدء بالتنسيق مع هيئة التخطيط الإقليمي ليتم إسقاط الدراسات التخطيطية والتنظيمية ومناطق التطوير المستقبلية في الإطار العام لسياسة التخطيط الإقليمي

    وأكد الوزير يازجي أن ملف استملاكات الوزارة في منطقة الساحل يشكل اولوية وتتم دراسته بجدية لتقديم حلول منطقية تنطلق من مبدأ المضي بمشروع تطويري للساحل بشكل عام والأراضي المستملكة بشكل خاص حيث تم وضع تصور لإستراتيجية تشمل تطوير واستثمار الساحل السوري ضمن برنامج إدارة التطوير السياحي برؤية جديدة لم تتبع سابقا والاستفادة من الدراسات التخطيطية السابقة وتقييمها والأخذ بالجوانب الإيجابية

    وبين الوزير أن الوزارة تعمل حاليا على إعادة إظهار الصورة الحقيقية لسورية وحضارتها بالتعاون مع المغتربين الوطنيين ليكونوا سفراء حقيقيين لنشر الثقافة والهوية التراثية إضافة إلى العمل في مجال التدريب وتاهيل الكوادر العاملة في القطاع السياحي والاهتمام بتطوير أداء الدليل السياحي وزيادة خبراته المختلفة

    وفيما يتعلق باسعار المطاعم والفنادق تطرق الوزير إلى إجراء عدة اجتماعات مع مندوبي وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك واتحاد غرف السياحة لتحديد أسس التسعيرة في المنشات السياحية حيث تم تسعير نحو 700 صنف وسيتم العمل على مراقبتها الى جانب ضبط أكثر من 25 مخالفة تتعلق بالتسعيرة لافتا إلى الدور الذي يمكن أن تلعبه الجمعيات السياحية في إنشاء قرى سياحية وخلق مجتمعات جديدة في المناطق التي تحتاج الى تسويق سياحي

    من جانبها أكدت وزيرة الثقافة الدكتورة لبانة مشوح أن الوطن مستهدف بتطوره وإنسانه وفكره وتاريخه وآثاره وتراثه الثقافي والحضاري بهجمة بربرية معادية في ممارستها لكل فكر ثقافي وحضاري

    ولفتت الوزيرة مشوح إلى العمل على تحصين جميع المتاحف الأثرية في سورية حيث لم يتضرر منها سوى متحف الرقة إلى جانب التواصل وبشكل يومي مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونيسكو" بالتعاون مع وزارة الخارجية والانتربول الدولي والجمارك الدولية والجهات المعنية في لبنان للتعرف على مكان القطع الأثرية المسروقة واستعادتها إلى أرض الوطن

    ونوهت وزيرة الثقافة بجهود المجتمع المحلي الذي أثبت وطنيته وولاءه لسورية وساهم في حماية الكثير من المواقع الأثرية على امتداد رقعة الوطن

    وأوضحت الوزيرة أنه لدى سورية نحو 10 آلاف موقع أثري على امتداد رقعة الوطن تختلف في أهميتها التاريخية منها ما هو منقب بشكل كامل وأخرى تم نقل مقتنياتها إلى المتاحف أو تم وضعها في عهدة السلطات الأثرية مبينة أن أكثر من 700 تل أثري جنوب مدينة الحسكة تم تخريبها وهدمها ونبشها من قبل الإرهابيين إضافة إلى نحو 50 حفرة غير علمية في موقع ماري تم إحداثها بهدف سرقة اللقى الأثرية الموجودة فيه

    وأشارت إلى أن الوزارة ركزت عملها خلال هذه المرحلة على تحصين المتاحف الأثرية التي تحتضن لقى أثرية تعود لآلاف السنين ولا تقدر بثمن موضحة أن نحو 9 صناديق تحوي قطعا ولقى أثرية تم نقلها من متحف الرقة الأثري ومن المواقع الأثرية القريبة إلى أماكن مجهولة وأن نحو 31 صندوقا تم إخراجها أمس من أحد المتاحف الأثرية بإحدى المناطق وأصبحت الآن في عهدة أناس وطنيين أقسموا يمين الولاء للوطن وتاريخه وكنوزه

    ولفتت وزيرة الثقافة إلى أن جميع محتويات متحف دير الزور بأمان وأن الوزارة قامت بنقل عدد من القطع الأثرية من متحف القنيطرة وأن ما تهدم من جميع المتاحف الأثرية هي المكاتب والنوافذ وبعض الأضرار المادية مؤكدة أن ما تردد حول سرقة 200 لوحة فسيفساء هي الأندر في العالم كلام عار عن الصحة حيث تم تصوير مقاطع فيديو مفبركة على أنها في سورية بغية بيع لوحات فسيفساء مزيفة على أنها أصلية

    وأشارت إلى تضرر إحدى نوافذ معبد بل التدمري وإصابة الجزء الأعلى منه بحروق بفعل إرهاب المجموعات المسلحة وهي أضرار يمكن ترميمها لكن أكبر الأخطار التي أصابت المدن القديمة والمواقع الأثرية هو ما تعرضت له مدينة حلب القديمة من حرق وتخريب على أيدي الظلاميين والتكفيريين الذين قاموا بتفخيخ الأسواق وتفجيرها مؤكدة أن الشعب السوري بصموده وتضحياته قادر على إعادة بناء ما تم هدمه بهمة المواطنين الشرفاء لكن الأهم هو العمل على بناء الإنسان والارتقاء بمستواه الفكري كونه الأساس لبناء الأوطان

    وأوضحت مشوح أن منظمة اليونيسكو خصصت في آخر اجتماع لها نحو 5ر2 مليون يورو لترميم الآثار السورية وتم إدراج هذه المبالغ ضمن خطط الوزارة التي تعمل حاليا على إعداد مشروع قانون لإحداث الهيئة العامة لحماية التراث الأثري والتي من الممكن أن تحل مكان المديرية العامة للآثار والمتاحف

    ولفتت إلى التعاون الوثيق مع وزارة الإعلام في مجال التركيز على تغطية الشأن الثقافي في سورية والحملة التنويرية التي تقوم بها وزارة الثقافة بالتعاون مع وزارة الأوقاف وأي جهة راغبة بنشر ثقافة المواطنة والإسهام في البناء الفكري مبينة أن نحو 55 بالمئة من التغطية الإخبارية في وسائل الإعلام الوطنية المختلفة كانت تركز على النشاطات الثقافية والنوعية التي تقوم بها وزارة الثقافة

    وأكدت وزيرة الثقافة أن الوزارة لديها خطة للاهتمام بثقافة الطفل حيث قامت بإعداد مشروع وطني استراتيجي لهذه الغاية ونظمت عددا من ورشات العمل بالتعاون مع وزارات التربية والإعلام والتعليم العالي إضافة إلى خطتها للنهوض بالمراكز الثقافية من خلال إخضاع مدرائها لدورات تدريبية وتأهيلية تمكنهم من جذب الجمهور إلى هذه المراكز بطرق غير تقليدية لإيصال الأفكار المرغوبة

    وأوضحت أن وزارة الثقافة وبالتعاون مع وزارة التربية قامت باستبدال بعض المراكز الثقافية التي خرجت من الخدمة بقاعات دراسية في عدد من المدارس وتم من خلالها افتتاح دورات ثقافية في أكثر من 200 شعبة صفية كما أن مديرية تعليم الكبار في وزارة الثقافة تقوم حاليا بدورات على القراءة والكتابة في مراكز الإقامة المؤقتة إضافة إلى توقيع مذكرة تفاهم مع وزارة الداخلية لتنظيم عدد من الأنشطة الثقافية في بعض المؤسسات التابعة لها ضمن خطة الوزارة لبناء الإنسان

    وأشارت إلى أن المؤسسة العامة للسينما أحرزت مؤخرا 4 جوائز ذهبية ضمن مسابقة الأفلام الطويلة والقصيرة في عدد من المهرجانات حول العالم وقامت بانتاج عشرات الأفلام القصيرة في إطار مشروعها لدعم سينما الشباب مبينة أن مطبوعات الوزارة لم تتوقف طيلة فترة الأزمة حيث قامت الهيئة العامة للكتاب بطباعة نحو 107 عناوين في مختلف المجالات إضافة إلى إصدارات الوزارة الأخرى كمجلة "المعرفة وأسامة" وغيرها من المطبوعات الدورية نصف السنوية والربعية إضافة إلى عملها في إطار الخطة الوطنية للترجمة التي تم إطلاقها نهاية العام 2012 حيث سيتم قريبا إصدار نحو 60 كتابا مترجما ضمن هذه الخطة

    وأوضحت الوزيرة مشوح أن الوزارة قامت مؤخرا بعرض خطة مع محافظة دمشق تقوم على تخصيص إحدى الحدائق العامة في مدينة دمشق لنصب عدد من التماثيل التي تخلد شخصيات فكرية ووطنية ساهمت في نهضة الوطن وبنائه

    وأحال المجلس أسئلة الأعضاء الخطية إلى مراجعها المختصة

    ورفعت الجلسة إلى الساعة الثانية عشرة من يوم الأحد الواقع في 30 آذار الجاري

    حضر الجلسة وزير الدولة لشؤون مجلس الشعب الدكتور حسيب شماس

    مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية
    قسم الأخبار في الموقع الرسمي 2014/03/20



      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 2:35 pm