حسب آخر التسريبات فإن البوارج الحربية الروسية التي كانت قد توجهت إلى السواحل السورية دخلت المياه الإقليمية السورية قبالة شواطئ القاعدة العسكرية الروسية في مدينة طرطوس، وأخذت مواقعها دون الدخول للميناء.
وتقول المعلومات المتوافرة أن عددها ثلاث وأن مهامها تتجاوز التزود بالوقود أو الغذاء لتطال مهمات لوجستية واستخباراتية بالاتفاق مع الجانب السوري.
وبحسب موقع شاكوماكو السوري، تسريبات السفارة السورية في موسكو تفيد بأن قيادة الجيش الروسي حسمت أمرها بخصوص الملف السوري وألقت بثقلها على الكرملين بأن دمشق خط أحمر بالنسبة للمصالح والعلاقات مع روسيا من جهة وللتحالف مع نظام الرئيس بشار الأسد بالتحديد من جهة أخرى، وتُضيف المعلومات بهذا الشأن أن نشاطاً تنسيقياً محموماً قد جرى بوتيرة عالية بين الجيش السوري ونظيره الروسي برغبة كبيرة من الأخير.
في السياق العسكري ذاته، ترجح التقديرات في سورية أن تكون دمشق قد حصلت فعلاً على دفعات من صواريخ إس 300 الروسية المتطورة، وبذلك تكون سورية قد استكملت تماماً منظومة دفاع جوي متطورة وفتاكة، لا بل أن الترجيحات تفيد بأن صواريخ إس 300 الروسية تلك قد أصبحت في الخدمة ومن المحتمل أن يكون خبراء عسكريون روس قد أشرفوا على تشغيلها وتدريب الطرف السوري على إطلاقها وقد انتهوا من مهمتهم الآن، وبالتالي فإن الأهداف العسكرية في تل أبيب وفي قاعدة إنجرليك التركية ستكون في المرمى السهل لنظام الدفاع السوري.
ويعتبر نظام أس - 300 من الأنظمة القديرة في العالم في ميادين الدفاع الجوي فهو فضلا عن قدرته على صد وتدمير الصواريخ البالستية فإنه مجهز برادارات قادرة على تتبع 100 هدف والاشتباك مع 12 هدفا في نفس الوقت والنظام يحتاج 5 دقائق فقط ليكون جاهزا للإطلاق وصواريخه لا تحتاج لاية صيانة على مدى الحياة.
وتقول المعلومات المتوافرة أن عددها ثلاث وأن مهامها تتجاوز التزود بالوقود أو الغذاء لتطال مهمات لوجستية واستخباراتية بالاتفاق مع الجانب السوري.
وبحسب موقع شاكوماكو السوري، تسريبات السفارة السورية في موسكو تفيد بأن قيادة الجيش الروسي حسمت أمرها بخصوص الملف السوري وألقت بثقلها على الكرملين بأن دمشق خط أحمر بالنسبة للمصالح والعلاقات مع روسيا من جهة وللتحالف مع نظام الرئيس بشار الأسد بالتحديد من جهة أخرى، وتُضيف المعلومات بهذا الشأن أن نشاطاً تنسيقياً محموماً قد جرى بوتيرة عالية بين الجيش السوري ونظيره الروسي برغبة كبيرة من الأخير.
في السياق العسكري ذاته، ترجح التقديرات في سورية أن تكون دمشق قد حصلت فعلاً على دفعات من صواريخ إس 300 الروسية المتطورة، وبذلك تكون سورية قد استكملت تماماً منظومة دفاع جوي متطورة وفتاكة، لا بل أن الترجيحات تفيد بأن صواريخ إس 300 الروسية تلك قد أصبحت في الخدمة ومن المحتمل أن يكون خبراء عسكريون روس قد أشرفوا على تشغيلها وتدريب الطرف السوري على إطلاقها وقد انتهوا من مهمتهم الآن، وبالتالي فإن الأهداف العسكرية في تل أبيب وفي قاعدة إنجرليك التركية ستكون في المرمى السهل لنظام الدفاع السوري.
ويعتبر نظام أس - 300 من الأنظمة القديرة في العالم في ميادين الدفاع الجوي فهو فضلا عن قدرته على صد وتدمير الصواريخ البالستية فإنه مجهز برادارات قادرة على تتبع 100 هدف والاشتباك مع 12 هدفا في نفس الوقت والنظام يحتاج 5 دقائق فقط ليكون جاهزا للإطلاق وصواريخه لا تحتاج لاية صيانة على مدى الحياة.