الجيش يحكم سيطرته على موقعين بريف درعا ويحبط هجومين إرهابيين بريفي دمشق وإدلب ويدك أوكار الإرهابيين بدير الزور
مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية
إعداد فريق قسم الأخبار في الموقع الرسمي 2015/01/31
##################################
كثفت وحدات من الجيش والقوات المسلحة ضرباتها النارية والمدفعية على معاقل التنظيمات الإرهابية وأحبطت محاولاتهم في الهجوم على نقاط عسكرية والتسلل باتجاه مناطق آمنة موقعة في صفوفهم عشرات القتلى والمصابين
وقال مصدر عسكري إن وحدات من الجيش والقوات المسلحة “أحبطت عند الساعة الرابعة من فجر اليوم هجوما إرهابيا على نقاط عسكرية في منطقة جبل الأربعين بريف إدلب” التي تتعرض لإرهاب تنظيم جبهة النصرة وما يسمى صقور الشام وجيش الاسلام وجند الأقصى وغيرها من التنظيمات المرتبطة بـ /القاعدة/
وأضاف المصدر إنه تم “إيقاع أعداد كبيرة من القتلى والمصابين في صفوف التنظيمات الإرهابية وتدمير3عربات مزودة برشاشات ثقيلة والية مدرعة وجرافة” لافتا إلى “سقوط العديد من الإرهابيين قتلى في كفرلاتا على الاطراف الجنوبية الشرقية لجبل الأربعين”
وأشار المصدر إلى أن وحدات من الجيش “أحبطت محاولات أفراد من التنظيمات الإرهابية التسلل الى مدينة اريحا بالتزامن مع تفجير نفق قرب نقطة عسكرية كانت قواتنا المسلحة أخلتها في موقع القصر السعودي بجبل الاربعين وكبدتهم خسائر فادحة بالأفراد والعتاد”
وأكد المصدر “مقتل العديد من الإرهابيين وتدمير عدد من أسلحتهم وآلياتهم شمال جسر الشغور وجنوب أريحا التي تعرضت لسقوط قذائف هاون على الأحياء ومنازل المواطنين أدت إلى وقوع إصابات بين الأهالي”
وفي جبل الزاوية وجهت وحدات الجيش ضربات مكثفة بمختلف أنواع الأسلحة على معاقل وأوكار التنظيمات الارهابية بحسب المصدر العسكري الذي أكد “وقوع إصابات مباشرة بصفوف التنظيمات الإرهابية في قرى معرزاف وكنصفرة وعين لاروز وسرجة” التي شهدت أمس عملية نوعية أسفرت عن مقتل عدد كبير من أفراد التنظيمات الارهابية بينهم قادة من جنسيات مختلفة وخسائر جسيمة في الآليات والعتاد
وتعد الحدود التركية خزان الإمداد الأكبر للتنظيمات الإرهابية التي تنتشر في المناطق الممتدة بين جبل الزاوية وجبل الأربعين لارتكاب الجرائم بحق السكان حيث تتم عملية نقل السلاح والذخيرة من تركيا إلى الإرهابيين فى سورية عبر شاحنات تابعة لجهاز المخابرات التركي وفق المدعي العام التركي السابق
وإلى القسم الجنوبي من إدلب حيث عاثت التنظيمات الإرهابية تخريبا وتدميرا في القرى والبلدات التي دخلتها وسلبت آثار المنطقة ومعاملها وباعتها في الأسواق التركية بين المصدر أن وحدات الجيش “دمرت لهم عدة تجمعات وأوكار بمن فيها في حزارين والهبيط بمنطقة معرة النعمان” مؤكدا “مقتل وإصابة العديد من الإرهابيين في خان شيخون في الطرف الجنوبي من المحافظة”
وكانت وحدات من الجيش نفذت أمس عمليات عسكرية واسعة اتسمت بالدقة والتركيز على أوكار وتجمعات إرهابيي ما يسمى الجبهة الإسلامية وجند الأقصى وجبهة النصرة في ريف إدلب أسفرت عن مقتل أعداد كبيرة من الإرهابيين وإصابة العشرات مع تكبيدهم خسائر جسيمة بالعتاد
دك أوكار لتنظيم داعش الإرهابي في الجفرة والمريعية بدير الزور وإيقاع قتلى بين أفراده
##################################
وفي دير الزور وريفها دكت وحدات من الجيش بمختلف أنواع الأسلحة أوكارا في منطقتي الجفرة والمريعية لتنظيم داعش الإرهابي التكفيري الذي يرتكب جرائم قتل واختطاف وتدمير للبنى التحتية
وأشار المصدر إلى أنه في إطار العمليات العسكرية المتواصلة ضد إرهابيي داعش نفذت وحدة من الجيش “عملية نوعية في قرية الجفرة الواقعة في محيط مطار دير الزور العسكري انتهت بمقتل وإصابة العشرات من أفراد التنظيم المتطرف”، لافتاً إلى أن العملية أسفرت أيضا عن “تدمير عدد من الأوكار والتجمعات بما فيها من أسلحة وذخيرة وعتاد” يستخدمها تنظيم داعش الذي يقوم بأعمال سلب واختطاف تحت مسميات ظلامية بغية ترهيب السكان الذين انتفضوا ضد التنظيم المتطرف وبدؤوا يستهدفون أوكاره وإرهابييه في العديد من المناطق بريف ديرالزور
وأكد المصدر “مقتل وإصابة العديد من إرهابيي داعش جراء عدة ضربات محكمة وجهها الجيش ضد أوكارهم في قرية المريعية” على بعد 10 كم من مدينة دير الزور
وتأتي هذه الضربات بعد أربعة أيام من إحكام الجيش سيطرته الكاملة على المنطقة المحصنة في منطقة المريعية وقضائه على أعداد كبيرة من إرهابيي داعش ومصادرة أسلحتهم وعتادهم
ويرتكب تنظيم داعش جرائم ومجازر بحق الأهالي عبر مرتزقة أجانب عبروا الحدود بتسهيل من نظام أردوغان الإخواني وأنظمة إقليمية تدعي محاربتها الإرهاب عبر تحالف دولي مزعوم في الوقت الذي تتسع فيه رقعة الاحتجاجات الشعبية ضد جرائم داعش حيث قضت المقاومة الشعبية في المنطقة الشرقية أمس خلال كمين محكم على 5 من أفراده فى قرية دحلة وأوقعت 9 قتلى من متزعميه بينهم سعودى وتركى وعراقيان أثناء توجههم إلى ريف الحسكة
تدمير وكر لتنظيم داعش في تل براك بريف الحسكة
##################################
إلى ذلك وجهت وحدة من الجيش ضربة محكمة على أحد أوكار تنظيم داعش الإرهابي في ناحية تل براك بالريف الشمالي لمدينة الحسكة ودمرته بشكل كامل
وذكر مصدر أن العملية العسكرية أسفرت عن مقتل وإصابة عدد كبير من أفراد “داعش” في ناحية تل براك الواقعة في منتصف طريق القامشلي على بعد 45 كم شمال شرق مدينة الحسكة
وتتواصل عمليات الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية لتخليص الأهالي في ريف الحسكة من إرهاب التنظيم المتطرف الذي يرتكب جرائم مروعة بحق الأهالي في المنطقة الشرقية متخذا من الأراضي التركية نقاط ارتكاز لعمليات التمويل والتسليح التي كان آخرها تسلمه 200 سيارة من أصل 5 آلاف وصلت إليه من الشركات التركية عبر عملاء أتراك يسمون “الجوكر”
إيقاع إرهابيين قتلى ومصابين في اللطامنة وقرى السلمية بريف حماة
##################################
في هذه الأثناء نفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة عمليات مركزة على أوكار التنظيمات الارهابية التكفيرية بريف حماة وأوقعت في صفوفها العديد من القتلى والمصابين
وذكر المصدر العسكري أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة دكت أوكار الارهابيين في بلدة اللطامنة شمال غرب حماة بنحو 35 كم وأوقعت العديد من أفرادها قتلى ومصابين ودمرت لهم ذخيرة وأسلحة متنوعة
وفي ريف السلمية التي تنتشر في بعض أجزائها تنظيمات إرهابية تكفيرية ترتكب الجرائم بحق أهالي القرى والمزارع الآمنة في منطقة السلمية وجهت وحدات من الجيش ضربات مباشرة على أوكار وتجمعات الارهابيين في القسطل التحتاني وقرية طوطح وعيدون الواقعة جنوب منطقة السلمية موقعة “في صفوفها عددا كبيرا من القتلى والمصابين”
وأشار المصدر إلى أن ضربة محكمة لوحدات الجيش “أسفرت عن تدمير عربة مصفحة و3 آليات مزودة برشاشات ثقيلة ومقتل العديد من الإرهابيين في حمادي عمر التي تعد بوابة الحماد السورية على طريق جبل البلعاس”
تكبيد التنظيمات الإرهابية خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد في ريف حمص
##################################
وفي ريف حمص أوقعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة قتلى ومصابين في صفوف التنظيمات الإرهابية التكفيرية التي تستهدف الأهالي وكبدت تنظيم “داعش” الإرهابي خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد في الريف الشرقي
وذكر المصدر أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة “قضت على العديد من الإرهابيين ودمرت أدوات إجرامهم في قرية أم شرشوح” خلال عملية تركزت شرق القرية وصولا إلى قرية الوعرة وتل أبو السناسل وأدت إلى مقتل عدد من الإرهابيين وفرض طوق ناري على تحركاتهم في المنطقة
وتعاني أم شرشوح من إرهاب تنظيمات تكفيرية تنضوي تحت زعامة “جبهة النصرة” التي أوغلت في إجرامها بحق أهالي القرية وكنائسها وأجبرتهم على الهجرة بعد تخريب ممتلكاتهم وسلب أرزاقهم
وبين المصدر أن وحدة من الجيش أوقعت قتلى بين صفوف الإرهابيين ودمرت لهم مستودع اسلحة وذخيرة في مزرعة الهلالية شمال غرب مدينة حمص بنحو 18 كم، مشيراً إلى أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة “كبدت تنظيم “داعش” خسائر كبيرة في الأفراد والعتاد في جزل ومحيط حقل الشاعر بريف حمص الشرقي”
وأوضح المصدر أن وحدات من الجيش تابعت دك أوكار وتجمعات التنظيمات الإرهابية التي حولت العديد من المزارع والقرى أوكارا لها بعد تهجير السكان وإبعادهم عن أرزاقهم حيث أكد المصدر “وقوع إصابات مباشرة في صفوف التنظيمات الإرهابية المتحصنة في قرى وبلدات مسعدة والمشيرفة الشمالية وسلام غربي وسلام شرقي والخريجة وأم صهيريج”
وشهدت قرية الشنداخية الجنوبية وشرق جب الجراح التي تعرض أهلها لهجمات ارهابية متكررة وسقوط عدد كبير من القذائف الصاروخية على منازل المواطنين” مقتل وإصابة العديد من الإرهابيين وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة بعد رصد تحركاتهم في المنطقة” بحسب المصدر العسكري
وكانت وحدات من الجيش أحكمت بالتعاون مع قوات الدفاع الشعبية سيطرتها أمس على قرية خطاب بمنطقة المخرم وقضت على عشرات الإرهابيين في الريف الشرقي والرستن وتلبيسة
تدمير مستودعات صواريخ للتنظيمات التكفيرية المدعومة من نظام أردوغان والقضاء على العديد من أفرادها بريف اللاذقية الشمالي
##################################
وفي ريف اللاذقية الشمالي دمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة مستودعات تحتوي أعدادا كبيرة من الصواريخ وقذائف الهاون التي تستخدمها التنظيمات التكفيرية المدعومة من نظام أردوغان الإخواني والمتحصنة في قرى والجبال الوعرة
وذكر المصدر العسكري لـ سانا أن وحدات من الجيش كثفت ضرباتها خلال الليلة الماضية وفجر اليوم على الأوكار التي تستخدمها التنظيمات التكفيرية لإطلاق قذائفها الصاروخية على أهالي مدينة اللاذقية وريفها ما أدى إلى “تدمير مستودعات للصواريخ وقذائف الهاون في قرى مرج شيلي وغمام وكتف الرمان” في الريف الشمالي للاذقية
ولفت المصدر إلى أن عمليات الجيش “أسفرت عن تدمير سيارات مزودة برشاشات ثقيلة تابعة للتنظيمات الإرهابية التكفيرية في قرى السكرية والربيعة وكنسبا” على بعد نحو 50 كم شمالي مدينة اللاذقية حيث يرتكب إرهابيو “جبهة النصرة” ومايسمى “لواء أحرار الساحل ولواء السلطان عبد الحميد” الذي ظهر مؤخرا في ريف اللاذقية الشمالي جرائم بحق الأهالي بدعم وتسهيل من نظام أردوغان الإخواني
وكانت وسائل إعلام تركية كشفت قبل يومين أن صواريخ غراد محملة بشاحنات انتقلت قبل أسبوعين من أنطاكية إلى بلدة يايلاداغ ودخلت منها إلى الأراضي السورية في تأكيد على أن الصواريخ التي أطلقتها التنظيمات التكفيرية على أحياء اللاذقية خلال الأسبوع الماضي دخلت بإشراف ودعم من نظام أردوغان
وأكد المصدر أن العمليات النوعية التي نفذها الجيش أسفرت عن مقتل أعداد كبيرة من الإرهابيين من بينهم الشيشاني الملقب “أبو بكر المهاجر ومحمود الحاج جمعة وخالد الحسين ومروان سكرية وعمر الطباع ومحمد السعيدوأحمد زيدان”
إلى ذلك أقرت التنظيمات التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بتدمير عدد من مستودعات أسلحتها ومقتل العديد من أفرادها من بينهم “ماهر أبو زيد ومحمود الطريف”
وكانت وحدات من الجيش دمرت أول من أمس 4 راجمات صواريخ و17 صاروخ غراد و37 صاروخ كاتيوشا وقضت على أكثر من 30 إرهابيا في قرى مجدل كيخيا ووادي شيخان وجسر الخرافة ودروشان ومرج شيلي وبرج قبطو ونبع السامور بريف اللاذقية الشمالي
إحباط هجوم إرهابي على مزارع حوش الفارة وتل كردي ودك أوكار للتنظيمات التكفيرية في جبال القلمون والغوطة الشرقية
##################################
وفي ريف دمشق قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على عدد من أفراد التنظيمات التكفيرية المتحصنين في جبال القلمون والغوطة الشرقية بعضهم من الجنسيتين الليبية والأردنية وأحبطت هجوما إرهابيا شنه أفراد ما يسمى “جيش الإسلام” على مزارع “حوش الفارة وتل كردي” شمال شرق دوما
وذكرت مراسلة سانا الميدانية أن وحدة من الجيش قضت على أعداد من الإرهابيين من بينهم الأردني “فايق العوالمة وناصر الرفاعي وزياد العجمي وجهاد سيفو” شمال شرق زبدين في منطقة المليحة التي أحكم الجيش سيطرته عليها في آب الماضي
وفي منطقة دوما تصدت وحدة من الجيش لهجوم إرهابي شنه ما يسمى “جيش الإسلام” على مزارع حوش الفارة وتل كردي ودمرت لهم اليتين بمن فيهما في حين دكت وحدة ثانية من الجيش وكرا للتنظيمات التكفيرية في حوش نصري ما أدى إلى مقتل الإرهابي الليبي “الطيب بو عبدالله السوسي” واللبناني “مفيد الضاهر وعبد المجيد نعمان وسليمان برازي ومحمد فتوح وسعيد عطايا”
وشهدت دوما ومزارعها خلال اليومين الماضيين القضاء على أعداد من الإرهابيين حيث تنتشر تنظيمات إرهابية تكفيرية في مقدمتها ما يسمى “جيش الإسلام” الذي يرتكب عناصره اعتداءات وحشية بحق الأهالي ما دفع الآلاف منهم للجوء إلى الجيش إضافة إلى تسليم مئات المسلحين أنفسهم إلى الجهات المختصة لتسوية أوضاعهم وفق القوانين والأنظمة النافذة
إلى ذلك واصلت وحدات من الجيش ضرب أوكار الارهابيين في الجبال الغربية للزبداني بمختلف أنواع الأسلحة وأوقعت في عملية دقيقة قتلى بين صفوفهم من بينهم “علي صالح ومحمد اللبواني”
في هذه الأثناء أكد مصدر عسكري أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة “دمرت آلية مزودة برشاش ثقيل وأردت عددا من الإرهابيين قتلى على طريق بيت سابر-مزارع الحناوي في محيط بلدة سعسع” التي تنتشر في المزارع المحيطة بها تنظيمات إرهابية تكفيرية معظمها من “جبهة النصرة”
وفي الطرف الشرقي لسلسلة جبال القلمون أكد المصدر أن وحدات من الجيش “قضت على العديد من الإرهابيين ودمرت لهم عدة آليات بما فيها في جرود القلمون” حيث يتسلل إرهابيون معظمهم مرتزقة من جنسيات أجنبية وينتمون إلى تنظيم “جبهة النصرة” عبر الحدود المشتركة مع لبنان وبدعم من “تيار المستقبل” وأنظمة إقليمية
توجيه ضربات قاصمة للتنظيمات التكفيرية في درعا وإحكام السيطرة على موقعين شمال الشيخ مسكين
##################################
وفي ريف درعا وجهت وحدات من الجيش والقوات المسلحة ضربات قاصمة على معاقل التنظيمات التكفيرية في العديد من المناطق انتهت إحداها بالقضاء على آخر تجمعات الإرهابيين في معمل الأوكسجين ونقطة المعصرة شمال الشيخ مسكين
وذكر المصدر العسكري أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة “أحكمت سيطرتها على معمل الأوكسجين ونقطة المعصرة شمال بلدة الشيخ مسكين بريف درعا بعد القضاء على أعداد كبيرة من الإرهابيين وتدمير عدد من آلياتهم”
وتتعرض مدينة الشيخ مسكين لإرهاب تنظيم “جبهة النصرة وحركة المثنى” وغيرهما من التنظيمات الإرهابية التي تعمل بتنسيق مباشر مع العدو الإسرائيلي
وأفاد المصدر بأن وحدة من الجيش والقوات المسلحة “قضت على أفراد مجموعة إرهابية كانت تحاول التسلل باتجاه الطريق الواصل بين محافظة السويداء ومعبر نصيب الحدودي مع الأردن بريف درعا”
وتشهد الحدود الأردنية مع سورية تسللا كثيفا للإرهابيين من مختلف الجنسيات إلى الأراضي السورية وإدخال أسلحة وذخائر لإمداد التنظيمات الإرهابية المسلحة في ظل عدم ضبط الحدود ومراقبتها من قبل السلطات الأردنية إضافة إلى تسلل عناصر تابعة للتيار السلفي الأردني والتحاقها في صفوف تنظيم “داعش” الإرهابي شرق سورية
وفي ريف درعا الشمالي أوضح المصدر أن وحدات من الجيش تابعت عملياتها المركزة ضد أوكار وتجمعات التنظيمات الإرهابية وقضت على العديد من أفرادها ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وآليات وذخائر شمال غرب بلدة عتمان الواقعة على بعد 4 كم شمال مدينة درعا
وكانت وحدة من الجيش أحكمت أمس سيطرتها على منطقة أراضى فرعون في ريف درعا الشمالي وقضت على أعداد كبيرة من الإرهابيين الموجودين هناك ودمرت ما لديهم من أسلحة وعتاد
مؤسسة القناة الإعلامية للبنت السورية
قسم الأخبار في الموقع الرسمي 2015/01/31